وتعمل شماعة الملابس "Deodorant Hanger MS"، من خلال إطلاق جسيمات "نانوية الحجم" سالبة الشحنة، في الهواء حول الملابس.

ويُقال إنها عبارة عن أداة للحد من كثافة الرائحة الكريهة في غضون 5 ساعات، كما تدعي الشركة اليابانية أنها تعمل بشكل جيد للقضاء على رائحة الدخان والعرق واللحوم المشوية.

وتستخدم الشماعات تقنية تسمى النانو "nanoe"، وهي عبارة عن إطلاق جسيمات صغيرة جدا وغير مرئية للعين البشرية، واستخدمت باناسونيك هذه التكنولوجيا في مجموعة من الأجهزة، مثل مجفف الشعر.

ويتطلب النظام مصدر للطاقة، حيث جُهز بكابل موصول بمأخذ في الحائط، كما زُود الجهاز أيضا بحزمة من البطاريات، التي يمكن استخدامها في حال عدم وجود مأخذ كهربائي.

وتتميز شماعة الملابس المبتكرة بقدرتها على العمل مدة 5 ساعات، للقضاء على الروائح الكريهة، وأيضا مدة 7 ساعات لإزالة الروائح القوية.

ويذكر أن الشماعة، Deodoran، متاحة مقابل 180 دولارا، ولكنها ليست متوفرة حاليا إلا في اليابان.

وكشفت شركة يابانية أخرى، عن ابتكار فريد للمساعدة في تخفيف عبء الغسيل. حيث طورت Seven Dreams، وهي مجموعة مقرها العاصمة طوكيو، روبوت "Laundroid" منذ عام 2005،  لطي الملابس الجافة بشكل سريع وأنيق.

وزُودت الآلة بالذكاء الاصطناعي، ما يتيح القدرة على تعلم خصائص الملابس، كما يمكنها تذكر وتنظيم الملابس لتعمل كخزانة.

واقترحت الشركة فكرة اقتران الجهاز الجديد مع غسالات ومجففات الشركة، بحلول عام 2018. كما قدمت Seven Dreamers أيضا فكرة وجود آلة "Laundroid" في كل منزل جديد باليابان، بحلول عام 2020.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من الكمبيوترات بيع بأسعار أعلى، فعام 2013 تم بيع أحدها في مزاد علني بـ 671 ألف دولار، وعام 2014 بيع آخر بـ 905 آلاف دولار.

تم تصميم هذا الجهاز وتجميعه من قبل المهندس الشهير، ستيف وزنياك، أحد مؤسسي آبل، والذي صنعه حينها كحاسب شخصي، ليباع بسعر 666 دولارا، حيث تكون الجهاز حينها من لوحة إلكترونية مزودة ببعض الدارات، ولتحويلها إلى كمبيوتر كامل مستقل، كانت تتطلب إضافة هيكل خارجي مزود بمصدر للطاقة، ووصله بشاشة ولوحة مفاتيح.

يذكر أن آبل أنتجت حينها 200 جهاز من هذا النوع فقط، تم المحافظة على 63 منها، 6 فقط بقيت تعمل حتى اليوم.

وفي مقال نشره موقع Phys.org قال العلماء: "الحيوانات ليست قادرة على تذكر عدد كبير من المعلومات المتسلسلة خلافا للإنسان، و هذا ما يميز الإنسان عن الرئيسيات، ويجعله قادرا على تخطيط أعماله وتصرفاته، وتوقع الأحداث ويمكّنه من تطوير خطابه الكلامي مع التقدم بالعمر".

وأوضحوا أنهم "قاموا بـ 108 تجارب مختلفة شملت عددا من الطيور والثديّات، في بعض التجارب كان على الحيوانات تذكر التسلسل الزمني لآلية إضاءة عدد من المصابيح المختلفة الألوان، ولكن تبين أنه  كلما زادت مدة عرض تلك الأضواء على الحيوانات، كلما صعبت عليها عملية التمييز".

ويعتقد العلماء أن "دماغ الإنسان خلال مسيرة التطور البشري تكيف مع آلية تخزين وتذكر عدد من الإشارات، وهذا ما أصبح العامل الأساسي لظهور اللغة، وقدرة الإنسان على التفكير والتخطيط".ولفهم سبب تلك الظاهرة قام العلماء بإنشاء نماذج رياضية معينة، حيث اتضح أن سبب "فشل الطيور و الحيوانات في تميز بعض الإشارات، مرتبط بعدم قدرتها على ترتيبها زمنيا في أذهانها، وهذا ما يفسر حسب رأيهم عدم قدرة بعض الحيوانات التي يتم تعليمها اللغة البشرية على التمييز بين الجمل المترابطة".

وقالت وزيرة الأمن الأرجنتينية، باتريسيا بولريتش، لوكالة أنباء أسوشيتيد برس، الإثنين 19 يونيو، إن "تحقيقاتنا الأولية تشير إلى أن هذه القطع أصلية"، مشيرة إلى أن العديد من القطع التي تم اكتشافها كانت مصحوبة بصور قديمة، "وهذه طريقة لتسويق تلك الأغراض، وتبين أنها كانت تستخدم من قبل الفوهرر (كلمة ألمانية تعني القائد) هتلر، وهناك صور له مع القطع التي اكتشفت".

ومن بين القطع المخيفة التي عثر عليها، ألعاب تقول بولريتش إنها كانت تستخدم لغرس النازية في عقول الأطفال، فضلا عن تمثال للنسر النازي فوق صليب معقوف.

وأضافت بولريتش أن الشرطة تحاول معرفة كيفية دخول هذه القطع الأثرية إلى الأرجنتين، لتخبأ في غرفة سرية خلف مكتبة في المنزل.

وقد تمت مداهمة المنزل والعثور على هذه المجموعة الكبيرة من القطع الأثرية النازية، في 8 يونيو.

وتطرح الفرضية الأساسية بين المحققين وأعضاء الطائفة اليهودية بالأرجنتين، أن نازيا أو نازيين رفيعي المستوى جلبوها معهم إلى الأرجنتين عقب الحرب العالمية الثانية، إذ أصبحت البلد، الجنوب أميركية آنذاك، ملجأ لمجرمي الحرب الفارين، بما في ذلك بعض النازيين المعروفين.

وفي تلك الفترة تمت محاكمة أعضاء بارزين من الرايخ الثالث بتهمة ارتكاب جرائم حرب، فهرب، جوزيف منغيله، إلى الأرجنتين وعاش في بوينس آيرس عشر سنوات، وانتقل إلى باراغواي، بعد أن ألقت عناصر من الموساد الإسرائيلي القبض على العقل المدبر لمحرقة الهولوكوست، أدولف آيشمان، الذي كان يعيش أيضا في بوينس آيرس، وتوفي لاحقا منغيله في البرازيل عام 1979، بينما كان يسبح عند شاطئ بلدة برتيوغا.

ولم تكشف الشرطة الأرجنتينية عن أسماء أي من النازيين رفيعي المستوى الذين امتلكوا تلك القطع في الأصل، وأشارت باتريسيا إلى مجموعة تضمنت أجهزة طبية، وقالت إن "هناك أجهزة لقياس حجم الرأس، وكان هذا منطق العرق الآري".

كما تضمنت القطع المكتشفة تمثالا نصفيا لأدولف هتلر، وعدسات مكبِرة موضوعة في صناديق أنيقة مزينة بصلبان معقوفة.

وعن الاختراع الجديد قال، بافل زايتسف، مدير قسم التطوير في مؤسسة "لوتش" الفيدرالية الروسية إن "هذه البطارية قد تكون مفيدة للاستخدامات الطبية، كونها تعمل لفترات طويلة دون انقطاع، ومن الممكن استخدامها مستقبلا في تشغيل منظمات القلب الإلكترونية".

ولم تصرح "روس آتوم" بعد عن ثمن هذه البطارية التقريبي، لكن الخبراء فيها قالوا إنهم ينوون طرحها للاستعمالات الطبية بالدرجة الأولى.

أكثر ما لفت انتباه الخبراء في هذا الهاتف الجديد هو كاميرته الخلفية المصنوعة بتقنية Motion Eye، بدقة 19 ميغابكسل، والقادرة على التقاط 9600 لقطة في الثانية، وتصوير أجسام تتحرك بسرعة عالية، والكاميرا الأمامية التي جاءت بدقة 13 ميغابكسل.

أما شاشة الجهاز فجاءت بحجم 5.5 بوصة بدقة عرض (2160x3840 (4K HDR، مغطاة بطبقة من الزجاج المقاوم للخدش من نوع "Gorilla Glass 5".

كما زودت سوني هاتفها الجديد بمعالج من نوع Qualcomm Snapdragon 835، وذاكرة داخلية بحجم 64 غيغابايت، وذاكرة وصول عشوائي 4 غيغابايت.

أما البطارية فأتت بسعة 3200 ميلي أمبير، مزودة بخاصية الشحن السريع Quick Charge 3.0.

مجلة The Verge أوردت الخبر، الذي جاء فيه أن جهاز التلفزيون زود بعشرة مكبرات للصوت، بتوزيع صوتي جيد. كما يتمتع بستار قماشي للحماية وبخادم للميديا.

وتوضح الشركة لزبائنها، في نشرتها الصحفية، أن مشاهدة هذا الجهاز والاستمتاع به، تجربة تحاكي دار سينما خاصة في المنزل.